دعا الكرملين أمس (الإثنين) بريطانيا إلى تقديم أدلة تثبت اتهاماتها لموسكو بالمسؤولية عن تسميم العميل الروسي المزدوج سيرغي سكريبال وابنته في 4 مارس في إنجلترا أو الاعتذار.
وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف «عاجلا أم آجلا يجب الرد على هذه الاتهامات التي لا أساس لها، إما عبر دعمها بالأدلة المناسبة أو الاعتذار». ووصف الاتهامات البريطانية بأنها تشهير ضد روسيا، ولا يمكن فهمها على الإطلاق، كما أن دوافعها غير أكيدة. واعتبر وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون أمس، أن نفي روسيا المتكرر لتورطها في تسميم العميل الروسي «يزداد عبثية»، فيما قال وزير الخارجية الألماني هايكو ماس أمس، إن روسيا ستبقى «شريكا صعبا» بعد إعادة انتخاب الرئيس فلاديمير بوتين لكنها ضرورية في المساعدة على حل مشكلات دولية. وقال في بروكسل إن نتيجة الانتخابات في روسيا لم تدهشنا أكثر من الظروف التي جرت فيها هذه الانتخابات.
وحقق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فوزا قياسيا في الانتخابات الرئاسية ليبدأ ولاية رابعة لست سنوات، لكنه لم يتلق التهاني إلا من الحلفاء، فيما تشهد علاقات روسيا مع الغرب توترا.
وسجل أفضل نتيجة ينالها في انتخابات بحصوله على 76.67% من الأصوات في الاقتراع الذي جرى (الأحد) لكنه رفض فرضية البقاء في السلطة لفترة غير محدودة.
ونددت المعارضة الروسية ومنظمات غير حكومية بآلاف التجاوزات في الانتخابات الرئاسية، وخصوصا نقل ناخبين في حافلات من جانب الشرطة وتهديد مراقبين وحشو صناديق بهدف رفع نسبة المشاركة في اقتراع فاز فيه فلاديمير بوتين.
وقال بوتين للصحفيين ردا على سؤال حول ما إذا كان سيترشح مجددا للرئاسة «هل سأبقى هنا حتى أبلغ المئة عام؟ كلا».
وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف «عاجلا أم آجلا يجب الرد على هذه الاتهامات التي لا أساس لها، إما عبر دعمها بالأدلة المناسبة أو الاعتذار». ووصف الاتهامات البريطانية بأنها تشهير ضد روسيا، ولا يمكن فهمها على الإطلاق، كما أن دوافعها غير أكيدة. واعتبر وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون أمس، أن نفي روسيا المتكرر لتورطها في تسميم العميل الروسي «يزداد عبثية»، فيما قال وزير الخارجية الألماني هايكو ماس أمس، إن روسيا ستبقى «شريكا صعبا» بعد إعادة انتخاب الرئيس فلاديمير بوتين لكنها ضرورية في المساعدة على حل مشكلات دولية. وقال في بروكسل إن نتيجة الانتخابات في روسيا لم تدهشنا أكثر من الظروف التي جرت فيها هذه الانتخابات.
وحقق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فوزا قياسيا في الانتخابات الرئاسية ليبدأ ولاية رابعة لست سنوات، لكنه لم يتلق التهاني إلا من الحلفاء، فيما تشهد علاقات روسيا مع الغرب توترا.
وسجل أفضل نتيجة ينالها في انتخابات بحصوله على 76.67% من الأصوات في الاقتراع الذي جرى (الأحد) لكنه رفض فرضية البقاء في السلطة لفترة غير محدودة.
ونددت المعارضة الروسية ومنظمات غير حكومية بآلاف التجاوزات في الانتخابات الرئاسية، وخصوصا نقل ناخبين في حافلات من جانب الشرطة وتهديد مراقبين وحشو صناديق بهدف رفع نسبة المشاركة في اقتراع فاز فيه فلاديمير بوتين.
وقال بوتين للصحفيين ردا على سؤال حول ما إذا كان سيترشح مجددا للرئاسة «هل سأبقى هنا حتى أبلغ المئة عام؟ كلا».